الأسباب التي تجعلك لا تثق دائمًا في تقييمات الطبيب عبر الإنترنت

لقد مرت أسابيع منذ أن حصلت تينا ويليس على تصبح على خير . لقد تركتها كل التقلبات والانعطاف في شعور مألوف بالرهبة: منذ سنوات عانت من نوبة منهكة. الأرق ، وكانت تعلم أنها إذا لم تفعل شيئًا ، فستجد نفسها مرة أخرى في نفس المكان الذي لا ينام فيه.

لذلك بحثت محامية الإصابات الشخصية البالغة من العمر 48 عامًا ومقرها أورلاندو عن طبيب في منطقتها يمكنه الحصول على إجاباتها. بعد استشارة بعض مواقع مراجعة الأطباء ، نقرت على رابط لممارس عام واحد رأى مرضى يعانون من مشاكل في النوم وحصل على أعلى تصنيف ممكن - خمس نجوم. حجزت ويليس موعدًا ، لكن الزيارة لم تتم كما كانت تأمل.

اعتقدت أننا سنتحدث عن طرق يمكنني من خلالها تغيير نظامي الغذائي ، أو تماريني الرياضية ، أو الفيتامينات ، أو نمط حياتي ، لكنها لم تستمع - لقد أرادت فقط أن تكتب لي وصفة للحبوب المنومة وترسلني في طريقي ، كما يقول ويليس . كانت قد جربت الحبوب المنومة قبل سنوات ، لكنها لم تعجبها الطريقة التي جعلتها تشعر بها: دائمًا ما تكون مترنحة وخارجة عن السيطرة. بمجرد أن قالت ويليس إنها لا تريد حبوب منع الحمل ، صمت الطبيب.

لقد أذهلني أنها كانت غير مفيدة للغاية ، على حد قولها. لم يكن هناك محادثة ، فقط دفع للخلف ، وتركت ويليس في حيرة من أن تجربتها لم تقترب من مطابقة تقييم طبيبها بخمس نجوم. إنها مثل سماعك أنك ستشاهد هذا الفيلم الرائع حقًا ، وسيهتم الجميع به ، ولكن تبين أنه أسوأ فيلم على الإطلاق ، كما تقول.

انفجار المراجعات

تحب ثقافتنا تسخير قوة الإنترنت لإبلاغ جميع قراراتنا تقريبًا. منذ جيل مضى ، كنا نعتمد على النقاد المحترفين ، لكننا الآن نحصل على تصنيفات Rotten Tomatoes و Yelp و TripAdvisor و Amazon لتحديد الأفلام التي نراها ، والمطاعم التي نذهب إليها ، والفنادق التي ستحجزها ، والأدوات التي يمكن شراؤها. للأفضل أو للأسوأ ، نحن نعتمد على آراء الناس العاديين - الذين قد يكون لديهم تحيزات ، أو القليل من المعرفة حول الموضوع ، أو ميل إلى المبالغة في رد الفعل تجاه غير المهم (ذكرني موظف الاستقبال بزوجتي السابقة!).

انتشر نهج التعهيد الجماعي إلى المجال الطبي منذ حوالي عقد من الزمان. ليس من الصعب معرفة السبب ، خلال هذا الوقت الذي ترتفع فيه تكاليف الرعاية الصحية ، وخيارات التأمين المربكة ، والتحول الثقافي الذي يتخلى فيه العديد من الشباب عن أطباء الرعاية الأولية لصالح مرافق الرعاية العاجلة.

يقول ميتش روتشيلد ، مؤسس ورئيس مجلس إدارة Vitals ، وهي علامة تجارية في مساحة المراجعات عبر الإنترنت ، إن نظام الرعاية الصحية بشكل عام ليس مكانًا ودودًا بشكل خاص. ترسل المؤسسة الطبية رسالة مفادها أنه طالما أن الأطباء قد خضعوا لسنوات من التدريب الطبي ، فإنهم يقدمون رعاية جيدة - لكن الحقيقة هي أن البعض لا يفعل ذلك ، والناس يعرفون ذلك. ببساطة ، المرضى يفقدون صبرهم.

السوق الذي نشأ عبر الإنترنت لتغذية طلب المستهلكين هذا مذهل في الحجم. تدعي شركة Vitals وحدها أنها تجتذب أكثر من 160 مليون زائر سنويًا ، والذين يطلعون على قاعدة بيانات تضم ما يقرب من 10 ملايين تقييم. العلامات التجارية الأخرى الخاصة بالطب مثل Healthgrades و RateMDs و Amino موجودة أيضًا في اللعبة ، ناهيك عن Yelp و Angie’s List. تسمح معظم المواقع للمستخدمين بتقييم الأطباء بنجمة واحدة إلى خمس نجوم — نعم ، تمامًا كما يمكنك شراء قدر ضغط من فئة الخمس نجوم ، في عام 2018 يمكنك العثور على طبيب مسالك بولية من فئة الخمس نجوم.

لكن لدى البعض مخاوف بشأن أنظمة التصنيف التي غالبًا ما تكون مجهولة الهوية. على الرغم من أنها قد تبدو كخدمة مفيدة ، إلا أن لديها عددًا من القيود.

سلبيات تصنيف الطبيب

الدراسات التي تفحص المراجعات عبر الإنترنت لم تكن لطيفة. ضع في اعتبارك البحث الذي تم إجراؤه من مستشفى نيويورك للجراحة الخاصة: قارن العلماء تقييمات 275 طبيبًا في الطب الرياضي تم اختيارهم عشوائيًا في ثلاثة مواقع مراجعة شهيرة ووجدوا ارتباطًا بسيطًا - يمكن أن يكون للطبيب خمس نجوم على موقع واحد ونجمتين على موقع آخر.

يقول جراح الطب الرياضي أنيل راناوات ، دكتوراه في الطب ، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ مشارك في مستشفى الجراحة الخاصة ، إذا اختار الناس طبيبهم فقط بناءً على المراجعات عبر الإنترنت والتأمين الخاص بهم ، فهناك فرصة جيدة لأنهم لن يكونوا راضين. .

قضايا أخرى حددها الباحثون:

يمكن تفجير مضايقات قليلة

يقول الدكتور رناوات إن هناك قائمة طويلة من التحيزات المحتملة التي يمكن أن تؤثر على قدرتنا على كتابة مراجعات عادلة. في أحد مواقع المراجعة ، تلقى طبيب أمراض النساء والتوليد من فئة الخمس نجوم في مدينة نيويورك نجمة واحدة من مريضة تلقت ، بعد الانتظار شهورًا للحصول على موعد ، مكالمة من أحد الموظفين في الأسبوع السابق ، تخبرها أن موعدها قد تم إلغاؤه وستحتاج إلى إعادة الجدولة.

هناك قائمة طويلة من التحيزات المحتملة التي يمكن أن تؤثر على قدرتنا على كتابة مراجعات عادلة.

بينما كان الموقف محبطًا للمريض ، فإن مراجعة كهذه لا تكشف عن الجودة الفعلية للرعاية التي كان سيقدمها الطبيب. وإذا كان لدى MD عدد قليل من المراجعات ، فيمكن لمثل هذه المراجعات أن تحدث فرقًا كبيرًا في مجموع نقاطها.

حصل طبيب آخر في مدينة نيويورك ، طبيب باطني ، على ثلاث نجوم من مريض جزئيًا بسبب تجهيز المكتب. يبدو مثل مكتب طبيب الريف. أشار المراجع إلى أنه يتعين عليك صعود العديد من رحلات الدرج للوصول إلى هناك. ومع ذلك ، حصل هذا الطبيب على أربع نجوم من مريض آخر لأسلوبه الممتاز في السرير واحترافه.

يمكن التلاعب بالنظام

أحد الاتجاهات التي تثير قلق الدكتور رناوات هو أن الأطباء الأصغر سنًا يميلون إلى الحصول على تصنيفات أعلى بكثير من أقرانهم الأكبر سنًا. بالطبع ، قد يعكس هذا نهجًا أكثر حداثة لرعاية المرضى ، لكن الاحتمال الآخر هو أن الأطباء الأصغر سنًا هم أكثر دراية بالإنترنت. يقول الدكتور رناوات ، الذي وجد العديد من الشركات التي تحاول مساعدة الأطباء على تحسين نتائجهم ، إنه يمكن التلاعب بالكثير من أنظمة التصنيف عبر الإنترنت.

بينما يقلل المتحدثون الرسميون لجميع مواقع المراجعات الرئيسية من تأثير الألعاب ، فإن بحث Google يظهر بسهولة العديد من الشركات التي تركز أعمالها على تعزيز مكانة الأطباء عبر الإنترنت. يقول موقع الويب الخاص بـ MDValuate ومقره كولورادو إنه سيساعد الأطباء في مراقبة وإدارة وتحسين التصنيفات على مواقع تصنيف الأطباء التابعة لجهات خارجية مثل Healthgrades و Vitals. في الواقع ، تدعي شركة MDValuate أنها أجرت دراسة أظهرت أن العملاء قد حصلوا على زيادة تسع مرات في التعليقات وزادت تصنيفاتهم بالنجوم بنسبة 24٪ في ستة أشهر فقط.

التقييمات قد يكون لها معنى ضئيل

يقول الدكتور رناوات إن هناك مشكلة أخرى تتمثل في أن المرضى غالبًا ما يفتقرون إلى الخبرة الطبية لتقييم أداء الطبيب.

وجدت دراسة حظيت بتغطية إعلامية كبيرة أجريت في مركز Cedars-Sinai الطبي في لوس أنجلوس عدم وجود علاقة مهمة بين كيفية مراجعة الجراحين من قبل المستهلكين ومقاييس الأداء التي تعتمد على النتائج. قد يكون لدى الجراح تقييمات سيئة من العملاء على الرغم من أن نتائج أدائه الفعلي تظهر عكس ذلك - العمليات الجراحية الناجحة.

في حين أن التقييمات عبر الإنترنت مهمة جدًا في قياس بعض أجزاء تجربة المريض ، مثل الجوانب المتعلقة بالخدمة ، فمن الواضح أنها ليست شاملة في تحديد ما إذا كانت الرعاية المقدمة عالية الجودة ، كما يقول المؤلف الرئيسي Timothy Daskivich ، MD ، أستاذ مساعد في جراحة المسالك البولية في سيدار سيناء. يبدو أن التقييمات عبر الإنترنت لها تأثير كبير على كيفية اتخاذ المرضى للقرارات.

علاوة على ذلك ، وجدت دراسة نشرها فريق من الجراحين في هاواي عدم وجود علاقة بين التصنيفات عبر الإنترنت لجراحي القلب في خمس ولايات ومعدلات الوفيات لمدة 30 يومًا لمرضاهم. الترجمة: التقييمات العالية للطبيب لا تعني أن مرضاه لديهم احتمالات أفضل للبقاء على قيد الحياة. خلص مؤلفو الدراسة إلى أن هذه التصنيفات قد لا تعكس ما إذا كان الطبيب جيدًا بالفعل كما هو محدد في المجال الطبي.

قد لا يعرف المريض الأفضل

واحدة من أكبر العلامات الحمراء للمراجعات هي أن الأشخاص قد يصنفون الطبيب بناءً على ما إذا كان يفعل ما يريدون - وليس ما هو مناسب لصحتهم. مثال على ذلك: في دراسة حديثة أجريت في جامعة كاليفورنيا في ديفيس هيلث ، قام الباحثون بتتبع ما يقرب من 1700 طلب مرضى من أطبائهم. عندما تم تلبية طلباتهم ، والتي كانت حوالي 85 ٪ من الوقت ، كان الرضا عن الأطباء مرتفعًا بشكل عام. ولكن عندما تم رفض طلبات المرضى للإحالات والأدوية والاختبارات ، انخفض رضاهم عن أطبائهم بنسبة 10 إلى 20 نقطة مئوية. يشير هذا إلى أن الأطباء قد يشعرون بأنهم مضطرون لوصف أشياء مثل المضادات الحيوية حتى عندما يكونون متأكدين تمامًا من عدم الحاجة إلى الأدوية.

من الشائع أن يأتي المرضى إلى مكتب الطبيب مع وضع طلبات محددة في الاعتبار ، كما يقول مؤلف الدراسة ، أنتوني جيرانت ، رئيس قسم طب الأسرة والمجتمع في جامعة كاليفورنيا في ديفيس هيلث. العديد من هذه الطلبات معقولة للغاية ، لكن بعضها يتعلق بخدمات من غير المرجح أن تحسن الصحة أو قد تكون ضارة.

هناك أدلة متزايدة على أن ثقافة المراجعة المزدهرة لها تأثير على العلاج في بعض المرافق الطبية. تشير التقارير الإخبارية المقلقة إلى أن بعض الممارسات قد توقفت عن تقديم الاختبارات أو الإجراءات التي تضر بتقييماتهم على الإنترنت.

حيث تفوز التقييمات

ومع ذلك ، حتى مع قيام العديد من الباحثين بإثارة مخاوف حرجة بشأن مراجعات التعهيد الجماعي ، يواصل المرضى النقر عليها. لماذا يعودون؟

أعتقد أن التقييمات يمكن أن تكون مفيدة للغاية للمستهلكين ، كما يقول Ashish Jha ، MD ، MPH ، الطبيب وأستاذ السياسة الصحية في كلية هارفارد للصحة العامة. يستحق المستهلكون معرفة مدى جودة أطبائهم ومستشفياتهم.

أمضى الدكتور جها أكثر من عقد من الزمان في جودة الرعاية والتصنيف في دراسة النظم الصحية للمرضى. من وجهة نظره ، لا تضمن التقييمات والمراجعات عبر الإنترنت استيعابه على مستوى الصناعة. يقول إنه من الواضح أن المرضى يمكنهم التقاط أشياء أكثر بكثير مما إذا كان الطبيب أو الممرضة لطيفًا معهم.

وهو يعتقد أنه مع نمو اهتمام المستهلكين - في كل من كتابة التعليقات الجديدة وقراءتها - سيؤدي ذلك إلى إحداث تغيير في مهنة الطب. بدأ الأطباء بالفعل في محاولة جاهدة للاستجابة لاحتياجات الناس والاهتمام بما يهتم به المرضى ، كما يقول. قد تكون المراجعات عبر الإنترنت نعمة للمرضى بطرق أخرى:

يمكن أن تصبح الصناعة أكثر شفافية

بدأت مواقع التصنيف في تسوية ساحة لعب كانت منذ فترة طويلة أحادية الجانب ، وفقًا لبراد بومان ، العضو المنتدب ، كبير المسؤولين الطبيين في Healthgrades. في حين أنه يعتقد أنه ليس كل المعلومات المتوفرة قد تكون مفيدة للعملاء ، لا يزال بإمكان البيانات الإجابة على بعض الأسئلة التي لديهم. كطبيب ، أتفهم التردد والقلق لدى الأطباء بشأن هذه المراجعات ، ولكن من جانب المستهلك ، كان الأمر محبطًا لفترة طويلة للحصول على بيانات واضحة وشفافية حول اتخاذ قرار طبي ، كما يقول.

قد تبرز المستشفيات من الدرجة الأولى

إذا كان هناك شيء واحد ينجح فيه المرضى حقًا في التقييم ، فهو معيار المراكز الطبية. وجد تحليل أجراه معهد مانهاتن ، وهو مركز أبحاث مقره في مدينة نيويورك ، وجود علاقة قوية بين مراجعات Yelp للمرافق الطبية والمقاييس الموضوعية لجودة المستشفى. في هذا التقرير ، استخدم المؤلفون بيانات Yelp وقارنوا تصنيفات النجوم بمقاييس مقبولة على نطاق واسع مثل معدلات إعادة القبول ومعدلات الوفيات. وخلص الباحثون إلى أنه إذا استخدم المرضى تقييمات Yelp لمحاولة تحديد المستشفيات عالية الجودة ، فمن المحتمل أن يتم إرسالهم في الاتجاه الصحيح. (أضافوا أن النتائج ستنطبق على منافسي Yelp أيضًا).

ونظرًا لأن ربع جيل الألفية على الأقل ليس لديهم طبيب رعاية أولية والعديد منهم يذهبون إلى عيادات الرعاية العاجلة بسبب مخاوفهم الصحية ، فإن معرفة هذه المنشأة أمر بالغ الأهمية. يقول روتشيلد إن من حقهم أن يعرفوا ، بغض النظر عن طبيعة الطبيب المتناوب ، ما إذا كان موظفو المركز سيعاملونهم بشكل جيد.

قد يكون العثور على طبيب موثوق أسهل

في إحدى المرات ، يمكن أن تكون التقييمات التي تعبر عن مضايقات — كما هو الحال مع توفر الطبيب — مفيدة عندما تبحث عن طبيبك الذي تريد الذهاب إليه. يقول د.

على سبيل المثال ، إذا كنت تزور طبيبًا بشكل متكرر لإجراء فحوصات مرض السكري ، فأنت تريد شخصًا يسهل عليك حجز المواعيد ، ويكون في الوقت المحدد نسبيًا ، ويتتبع بياناتك ، ويجيب على الأسئلة دون تسرعك في الخروج من المنزل.

فهم الضوضاء

بينما يمكن للخبراء مناقشة القيمة الحالية لمراجعات التعهيد الجماعي ، يبدو أن الجميع يتفقون على أنهم موجودون هنا للبقاء. لذا في المرة القادمة التي تنظر فيها إلى موقع تصنيف الأطباء ، كيف تجد البيانات التي يمكنك الوثوق بها؟

يقول روتشيلد إنك تحصل على الكثير من المعلومات الجيدة من التعليقات ، ولكن دائمًا ما يكون هناك القليل من الضوضاء — الغاضب والغاضب. لذا انتبه للإشارة الإجمالية ، والتي يمكن أن تكون قوية جدًا حول ما إذا كان الطبيب جيدًا أم لا.

لا يمكنك فقط اتخاذ قرار بناءً على تقييم الطبيب.

بالإضافة إلى ذلك ، يحث المتحدثون الرسميون في مجال التصنيف المستهلكين على النظر إلى الصورة الكبيرة وهم يملأون المراجعات. في بعض الأحيان لا يأخذ الناس في الحسبان أن الطبيب قد يكون جيدًا في بعض الأشياء وليس في أخرى ، كما يشير ديفيد فيفيرو ، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Amino ، وهي لاعب جديد في الفضاء. ويشير إلى أن جراح العظام المشهور قد يتخصص في إجراءات الرباط الصليبي الأمامي أو بدائل الركبة وليس الوركين والمعصمين. لا يمكنك فقط اتخاذ قرار بناءً على تقييم الطبيب - عليك أيضًا التفكير في المستشفى ؛ الإجراء الخاص بك أو العلاج أو التشخيص ؛ والخطة الصحية التي تستخدمها.

يتوقع Vivero أن جودة وكمية المراجعات ستستمر في التحسن ، خاصة بالنسبة لأطباء الرعاية الأولية ، ورعاية الأطفال ، ومراكز الرعاية العاجلة ، ولكن ، كما يقول ، من المهم معرفة أن آراء المستهلكين حول معظم التخصصات الطبية ستظل محدودة. ويقول إن أطباء الأورام لا يمكنهم علاج سوى عدد كبير جدًا من مرضى السرطان في غضون عام ، ولن يكتب سوى عدد كبير منهم مراجعات مفيدة. إنه ليس مثل مقهى جديد سيحصل على الكثير من التعليقات في أسبوعه الأول.

على نفس المنوال ، يشجع روتشيلد المرضى على البدء في كتابة المراجعات للمساعدة في تحسين صناعة التصنيف: بشكل أساسي ، لديك الآن 1٪ من الأشخاص يتغذون في 99٪ من البيانات. الهدف ، كما يقول ، هو التأكد من أن عدد المتفرجين - الذين يقرؤون التعليقات ببساطة - لا يفوقون عدد المشاركين بشكل كبير.

أما ويليس فليس لديها خطط للعودة إلى الطبيب الذي تسبب لها في الكثير من الإحباط. تقول إنها لم تظهر لي أي احترام كإنسان. بعد شهور من البحث ، تمكنت من السيطرة على نومها من خلال القيام بأشياء مثل الاستثمار في الستائر المعتمة.

ومع ذلك ، تقول ويليس ، عند البحث عن أطباء في المستقبل ، ستأخذ في الاعتبار المراجعات لاتخاذ قرار ، نظرًا لوجود القليل من المعلومات التي يجب مراعاتها: حتى بعد ما حدث ، لم أستطع إحضار موعد مع شخص ما لديه ثلاث نجوم أو أقل عندما أعرف أن هناك أطباء ذوي تصنيف أعلى.